الابتزاز العاطفي NO FURTHER A MYSTERY

الابتزاز العاطفي No Further a Mystery

الابتزاز العاطفي No Further a Mystery

Blog Article



وعلى نطاق أوسع، «في الرابط الأسري... يتوقع من كل شخص أن يتم التحكم به، وأن يتحكم في الآخرين، عن طريق التأثير المتبادل الذي يمتلكه كل واحد على الآخر.

يعاني كثيرون نوبات انفعالات عاطفية بين الفينة والأخرى؛ ولكن إن تكرر هذا الأمر حتى غدا اعتيادياً، فأنت بحاجة ماسة إلى حماية نفسك وأطفالك في حال كان لديك أولاد.

ما هو الابتزاز العاطفي أسبابه وأنواعه وكيفية التعامل معه ؟

يمكنك أن تقرأ أيضًا: الشخصية الضعيفة، كيفية علاج ضعف الشخصية

أمثال عالمية وأقوال وحكم وعبارات تحفيزية من عالم  الذئاب منذ أن عرف البشر حيوان الذئب وهو يتخذه مصدر الهام ويرمز به للكثير من الأمور في حيات...

هل تشعر أنَّك الوحيد الذي يستسلم أو يقدم تضحيات لتستمر العلاقة؟

الابتزاز العاطفي يؤدي إلى تآكل العلاقات بسبب الاعتماد على الخوف والضغط بدلاً من الاحترام المتبادل يمكن أن يسبب مشكلات كبيرة، مثل انخفاض الثقة بالنفس، التوتر المستمر، القلق، والاكتئاب 

أكبر سبب للابتزاز العائلي هو أن شخصا واحدا يتحكم في باقي أفراد الأسرة من خلال التأثير الذي يتمتع به ،

توضح المعالِجة النفسية "إريكا مايزر" أن هناك مشكلات دوما ما تحدث في العلاقات، هناك شدّ وجذب دائم حتى في أقرب العلاقات، مثل علاقات الوالدين بأولادهم، لا تجعل أي مشكلة تقابلك نور الإمارات مع طرف آخر ابتزازا، الابتزاز العاطفي يحدث فقط عندما ينطوي الأمر على الضغط والتهديدات ومحاولات السيطرة عليك لفعل شيء معين لا ترغب فيه.

قد يتفاجأ ضحايا الابتزاز مما يمكن أن يحدث عند وضع حدود جديدة. يجب أن تصبح الرسائل الواضحة للطرف الآخر هي أن السلوك السابق لم يعد مقبولا.

تختلف أشكال الابتزاز العاطفي وتنقسم  الى أنواع كثيرة من السلوكيات والتصرفات، التي يقوم بها المُبتز من اجل اجبار الطرف الاخر على الرضوخ لطلباته ورغباته، ولذلك لا يعتبر البكاء المزيف الشكل الوحيد للابتزاز العاطفي، بل هناك أساليب أكثر تعقيداً وأنواع كثيرة من الابتزاز العاطفي بما في ذلك:

أو الطريقة التي يستخدمها شخص ما لمحاولة إقناع الآخرين برؤية الأشياء من منظور معين.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

تمت الكتابة بواسطة: روان بني مصطفى آخر تحديث: ١٤:٤٨ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية

Report this page